لبنا المصري
مرحبًا ، اسمي لبنى المصري. مدربة يوغا 500 ساعة. بداية مشواري في اليوغا كانت عند انتقالي لكندا في عام 2017 حيث اعتبرت هذه النقلة ليست نقلة من مكان لاخرفقط بل هي فرصة لي لاكتشاف ما احب واستبدال ما يجب ان افعله بما أحب ان اعمله و من هنا قمت بالتسجيل في دورة تدريب معلمي اليوغا وهذا أكثر قرار رائع قمت به على الإطلاق، حيث استثمرت وقتي ومالي في تعلم شيء أستمتع به حقًا. تعلمت الكثير ولكن من بين كل ما كسبته من هذه الرحلة ، فإن أكثر التجارب قيمة هي أنني الان أعيش حقيقتي ، ولهذا أنا ممتنه إلى الأبد لهذه التجربة. عند تعليم او ممارسة اليوغا أشعر بالامتنان لرؤية نفسي والآخرين ينمون عاطفيا وجسديا في هذه الرحلة العظيمة. ولهذا السبب قررت أن أنقل تجربتي القصيرة ولكن العظيمة مع أشخاص آخرين مهتمين باليوغا لكنهم بحاجة إلى شخص ما لإرشادهم خلال رحلتهم مع عالم اليوغا. اكتشفت أنه كلما حضرت حصصا أكثر ، كلما حصلت على شيئًا أعمق. وهذا هو هدفي بان اشارك الناس ما تعملت من وضعيات التمارين الصحيحة وازضح لهم بأن اليوغا ليست فقط وقوف على الرأس او صور للانستغرام ، بل هي رياضة تشعر بعدها، بعمق و تواصل نادر بين جسدك وروحك. اكبر تحدي عندي الان هو الوصول الى امكانية تكوين اتصالات حقيقية مع طلابي من أجل إلهامهم للحفاظ على ممارسة اليوغا لأنه يتطلب مني ومن الطلاب أن ننظر حقا لأنفسنا ونرى من نحن! أستمتع بالتدريس واربط دائما بين الجسد والروح فعندما نجد التوازن بينهم زقتها فقط سننتقل الى عالم اخر من العطاء.
سارة فاخوري
بدأ مشوار سارة في سُبُل الشفاء القديمة على ارتفاع 13,000 قدم عن سطح الأرض. سعَت وراء لحظات من السُكون خلال القفز الحر بالمظلة، حيث أن الأصوات الوحيدة التي تسمعها هي أصوات نفسك و ضوضاء الكون.
الحاجة إلى شعورها بوجود رابط إلى الأرض و طاقة الكون لم تتحقق إلا من خلال الحركة المشوقة بالقفز من الطائرة و الهبوط على الأرض بواسطة القدمين.
لكن رحلة الشفاء إلى منتجع صحي قبل 7 سنوات كان كل ما تطلبه الأمر لتدرك أن مراقبة أنفساك على السجادة و تناغم نفسك مع الحركة الجسدية كان فعلاً رابطاً قوياً لا مثيل له، و لا حتى من خلال القفز الحر بالمظلات بين السماء و الأرض. أثارت هذه التجربة سلسلة من الإكتشافات في ممارسة الطرق القديمة في الشفاء بما يتضمّن فنغ شوي، يوغا، و لاحقاً ريكي التي أدّت إلى حصولها على تدريب رسمي في الممارسات الثلاثة.
حازت سارة على شهادة ممارسة فنغ شوي الكلاسيكية المتقدمة من مدربها في هونغ كونغ و خضعت للتدريب المهني و الرحلات في واحدة من أبرز المدن في دراسات فنغ شوي. تُشجّع عملائها و طلابها على طلب المعرفة حول هذا الموضوع من مصادر فنغ الشوي التقليدية و المعترف بها. لا تعمل سارة فقط على تدفق طاقتك الخارجية (Qi) من حولك، إنما أيضاً تعمل على طاقتك الداخلية من خلال اليوغا. هي مدربة يوغا معتمدة، و تلقّت تدريبات مختلفة حول الفينياسا “Vinyasa Flow” من معلمين مشهورين حول العالم، كمت أنها تقوم بالتدريس منذ 6 سنوات. أيضاً تقوم بصفوف أسبوعية و ورشات عمل في أماكن مختلفة. كما تقوم بتدريس صفوف عبر متاجر "لولو ليمن"Lululemon في دبي. أيضا كممارس ريكي المستوى 3، تقوم بإكمال جلساتها من خلال طرق الشفاء المختلفة.
مايسا طيار
حصلت ميساء على شهادة 200ساعة تعليم في اليوغا من يوغاوركس yogaworks ، عضو في اليوغا الايانس Yoga Alliance الأمريكية. تدريبها يمزج مبادئ الإينغار والفينياسا، ويجمع بين جمال وانسياب الحركة. عندما لا تمارس اليوغا، فإن ميساء، وهي أخصائية تغذية في عيادة كلينز Cleanse Clinic ومن محبي للطعام، تساعد الناس على خلق حياة أكثر صحة وأكثر توازناً. دروسها واختيارها للموسيقى يعكسان حبها للحياة. ميساء هي مزيج ملهم من سوكا (المرونة) و ستيرا (القوة والاستقرار).
هـديل الخميس
مدربة في الوعي و تطوير الذات، و مرشدة روحية عصرية تستلهم من خبرة ١٢ سنة من البحث، و التطوير، و التدريب في علوم الطاقة و التأمل و التشافي. هديل مدربة معتمدة من رينيه جارسيا في مجال ترانسيرفنغ الواقع و قد طورت مفاهم الترانسيرفنغ بربطها مع قوة التأمل و الطاقة
لوغال جزار
بدأ لوغال اليوغا في سنة 2003. مع تطوّر تدربه، قرر ترك عمله في المجال المصرفي ليتفرّغ بالكامل لممارسة اليوغا وبدأ بتعليم اليوغا سنة 2009.
تابع لوغال العديد من الدورات التدريبية في كافة أنحاء العالم تمكّن من خلالها من تكوين خبرة فريدة من نوعها في تدريس يوغا متكامل، واضعا" خبرته في خدمة تلاميذ اليوغا، مبتدئين كانوا أم ذوي خبرة.
تأثّر لوغال بفلسفة "التنترا" وهو أحد طلاب الدكتور جون مامفورد الّذي كان له الفضل في ادخاله الى عالم "الكونداليني كريا يوغا"، و دربه على العديد من طرق التأمّل التانتري وتمارين التنفّس.
درس لوغال أيضا" التنترا ناتا يوغا على يد المعلم كريستيان تيخوميروف.
يدير لوغال مع زوجته ماتيلدا استديو اليوغا "كايلاش يوغا"، في المنصورية في ضواحي بيروت.
شارون غنيمة
من صغرها، كانت شاكتي (شارون) دائماً موئمنة بأهمية ترابط الجسد مع الفكر و النفس. طبيعتها اللتي تتميز بالإنضباط الذاتي و المثابرة أخذتها في رحلة تتعرّف خلالها على اليوغا. أول ما اتعرفت شارون على اليوغا كان ذلك سنة ال 2010. أثناء انخراطها في وظيفة بدوام كامل و دراستها لماجستير إدارة الأعمال، وجدت أن ممارسة اليوغا هي ملاذها الوحيد في هذه البيئات المجهدة. عام 2015، قامت شارن بزيارة الهند لمتابعة تدريب اليوغا (200 ساعة) من تريمورتي في غوا. انغماسها بالأشتانغا دفع بها لتقوم بزيارة ثانية الى الهند في عام 2016 لتكمّل تدريبها المتقدم في اليوغا (300 ساعة) و لا زالت حتى يومنا هذا تسافر سنويا إلى ميسور لمواصلة تدريبها لدى جذور الأشتانغا، KPJAYI مع مدربها شاراث جويس. كمتأملة فيباسانا وكممارسة للريكي، أكملت شاكتي أيضًا في أوبود، بالي الدرجة الثانية في نظام Usui من الريكي (الطاقة الموجهة)
يسرا دياب
اكتشفت يسرا دياب شغفها لليوغا في عام 2011 عندما قامت بحضور حصة يوغا لأول مرة. بعد عدة سنوات تركت مهنتها المصرفية و بدأت رحلتها كمدربة يوغا معتمدة في الباهماس حيث تلقت التدريب اليوغي لمدة 200 ساعة و تعمقت خلالها في فلسفة اليوغا وفهم الممارسة كأسلوب حياة. تحرص يسرا على تطوير نفسها واتقانها لليوغا من خلال المشاركة في تدريبات كل عام مع أشهر مدربي اليوغا حول العالم. أكملت يسرا 85 ساعة تدريب في الين يوغا مع جايد وود في بالي، و 95 ساعة تدريب في اليوغا للسيدات قبل و بعد الولادة في دبي بالاضافة إلى 350 ساعة من التدريبات المتقدمة مع برهماني يوغا، جولي مارتن و ايميل ويندل في الهند. تشعر يسرا أن ارتباطها مع نفسها و مع من حولها تطور إلى الأفضل منذ ذلك الحين. تعتبر أن ممارسة اليوغا هي ما يجلب السعادة إليها حيث تشعر بالارتباط و بالانتماء للمجتمع الذي تشاركه تمارين اليوغا. من بين جميع الحصص، تعتبر يسرا تمارين ما قبل و بعد الولادة المفضلة لديها لكثرة اللحظات الرائعة التي تشاركها مع الكثير من الأمهات. تقول يسرا أن تعليم هؤلاء النساء يمنحها الكثير من القوة والفرح.
لينا عون
على مدى 20 عاما، عملت لينا في مجال "الإدارة التنفيذية" عالم مكرس للمال و الضغوط فقط. قبل أن تستنزف نفسها، لجأت إلى اليوغا بحثا عن الراحة.
بدأت لينا تتدرب على التخلص من التوتر وشفاء جسدها من آلام العمود الفقري والقرص. في لمح البصر، زالت آلامها و بدأ جسدها في القيام بأشياء لم تتخيلها أبدًا ممكنة ... حتى أدركت هدية الويجا الحقيقية: شعور جميل بالصفاء والفرح.
اليوم أصبحت حياتها تتمحور حول اليوغا وساعدتها ممارستها على أن تصبح أقوى وأكثر مرونة وأقل خوفًا، على سجادة اليوغا كما خارجها. أكملت لينا دورة 200 ساعة هاثا في مبادئ سيفاناندا وهي تدرّس حاليًا 30 ساعة في الأسبوع.
ماتيلد جزار
كونها من محبي القراءة، اكتشفت ماتيلد اليوغا عبر كتاب في فترة المراهقة وأغرمت بهذه الحكمة منذ البداية. اكثر ما اعجبها هو الوجه الاستشفائي لليوغا و قوة البراناياما العظيمة. ماتيلد هي تلميذة ميناكشي ديفي بهافاناني والدكتور جون مومفورد و هم من أعظم مدرسي اليوغا كريا.
تستلهم ماتيلد في صفوفها من عدة أساليب من اليوغا ومن تعاليم أساتذة مختلفة مثل سوامي جيتاناندا، سوامي ساتياناندا، إينغار واليوغا المعاصرة.
دروسها عميقة، فالأساناس او حركات اليوغا تتجاوز المجال الجسدي لكي تركزّ على العمل الداخلي والشفاء. تدير ماتيلد استوديها الخاص مع زوجها لوغال في ضواحي بيروت، في المنصورية. في وقت فراغها، تتمتع باللعب مع القطها وابتداع وصفات نباتية.
اوريلي كرم
تعرفت اوريلي لأول مرة على الهاثا يوغا سنة 2006 ثم اكتشفت البيكرام يوغا سنة 2009 خلال فترة دراستها في باريس.
بعد تخرجها عملت اوريلي في القطاع المصرفي ولكن نداء اليوغا كان اقوى فقررت ان تستجيب لشغفها فالتحقت بصفوف التدريب على البيكرام يوغا في ربيع2011 .
منذ ذلك الوقت أكملت اوريلي عدة دورات تدريب:
- 100 ساعة تدريب في يوغا الأطفال سنة 2014
- 200 ساعة Fierce Grace teacher training سنة 2015 (وهو مزيج من البيكرام والاشتانغا تدرسه ميشال بيرنيتا)
- 300 ساعة Bryce Yoga teacher training سنة 2016 (تدريب فينياسا متقدم يدرسه اثنين من مشاهير اليوغا: بريوني سميث و ديس ليدا-كلين)
- 300 ساعة Beyond Bryce teacher training سنة 2017 (مع هونزا وكلودين لافون مؤسسي AcroVinyasa وبريوني سميث وديس ليدا-كلين مؤسسي Bryce yoga).